بعد أكثر من أسبوعين من تحذير «الراي» من اتصالات منتحلي «الطب الروحاني» تحت عنوان «حذار من اتصالات منتحلي (الطب الروحاني): أنت مسحور... والويل لك من الشرور!» تفاعلت وزارة الداخلية ممثلة في ادارة الاعلام الامني من اتصالات هاتفية ترد من محتالين افارقة تستهدف اموال المواطنين والمقيمين تحت ستار العلاج من السحر.
وجاء في كتاب بعثت به ادارة الاعلام الامني في وزارة الداخلية الى «الراي»:
«تهيب ادارة الاعلام الامني بوزارة الداخلية بالمواطنين والمقيمين اتخاذ الحيطة والتزام الحذر عند تلقي اتصالات هاتفية او رسائل تلفونية تزعم للمتلقي بانه يعاني من السحر وانه بحاجة للعلاج لفك السحر».
وأكدت الادارة أن «مصدر هذه الاتصالات من خارج البلاد، خصوصا من دول افريقية، وهي تهدف للنصب والاحتيال على المواطنين والمقيمين والاستيلاء على اموالهم بدعوى علاجهم من اعمال السحر».
وحذرت ادارة الاعلام الامني المواطنين والمقيمين من «الانسياق وراء مثل هذه الاتصالات والادلاء بمعلومات عن ارقام حساباتهم المصرفية او معلومات شخصية لهذه النوعية من ضعاف النفوس من المحتالين حماية لهم وحفاظا على اموالهم وممتلكاتهم».
تجدر الاشارة الى ان «الراي» كانت حذرت المواطنين والمقيمين في عددها الصادر بتاريخ 22 اكتوبر 2010 من الوقوع في حبائل النصابين المنتحلين لـ «الطب الروحاني»: «حتى لا تطب في عمل من اعمالهم الشريرة وتبقى مسحورا تنتظرك الشرور، شرور ما يحصلونه من اموال او التوغل اكثر في الاحاديث معك للتأثير على عقلك ومعرفة ارقام حساباتك السرية».
وجاء في كتاب بعثت به ادارة الاعلام الامني في وزارة الداخلية الى «الراي»:
«تهيب ادارة الاعلام الامني بوزارة الداخلية بالمواطنين والمقيمين اتخاذ الحيطة والتزام الحذر عند تلقي اتصالات هاتفية او رسائل تلفونية تزعم للمتلقي بانه يعاني من السحر وانه بحاجة للعلاج لفك السحر».
وأكدت الادارة أن «مصدر هذه الاتصالات من خارج البلاد، خصوصا من دول افريقية، وهي تهدف للنصب والاحتيال على المواطنين والمقيمين والاستيلاء على اموالهم بدعوى علاجهم من اعمال السحر».
وحذرت ادارة الاعلام الامني المواطنين والمقيمين من «الانسياق وراء مثل هذه الاتصالات والادلاء بمعلومات عن ارقام حساباتهم المصرفية او معلومات شخصية لهذه النوعية من ضعاف النفوس من المحتالين حماية لهم وحفاظا على اموالهم وممتلكاتهم».
تجدر الاشارة الى ان «الراي» كانت حذرت المواطنين والمقيمين في عددها الصادر بتاريخ 22 اكتوبر 2010 من الوقوع في حبائل النصابين المنتحلين لـ «الطب الروحاني»: «حتى لا تطب في عمل من اعمالهم الشريرة وتبقى مسحورا تنتظرك الشرور، شرور ما يحصلونه من اموال او التوغل اكثر في الاحاديث معك للتأثير على عقلك ومعرفة ارقام حساباتك السرية».
No comments:
Post a Comment