بدد إشاعة وفاته وأجّل إزالة ورم سرطاني بسبب الأنفلونزا
ولد الديرة يهدي وصيته «الراي»: مابي الوزير يعزي الأهل فيني
ولد الديرة يهدي وصيته «الراي»: مابي الوزير يعزي الأهل فيني
الساكن في قلب الحياة مصارعاً السرطان في المستشفى الأميركي في تايلند بددت وصيته القصيدة التي خص بها «الراي»... اشاعة موته.
الفنان خالد العقروقة (ولد الديرة) أوصى لأمه «وإن مت يا يمّه دفنوني بالديرة... وما بي الوزير فلان يعزي الأهل فيني».
جيش الاشاعة عدده كبير وتكبر الاشاعة مثل كرة الثلج، وآخر إبداعات الفارغين المروجين للاشاعات كان خبر لاكته ألسنتهم قبل أن تتحول مسجات في خدمة البلاك بيري مفادها ان ولد الديرة توفاه الله وحددوا موعد وصول جنازته.
بعيد الشر عنك يا عقروقة قالتها «الراي» للفنان الذي يرقد في المستشفى الأميركي في تايلند عندما اتصلت به للاطمئنان على صحته، ولا لتبلغه عن الاشاعة الخبيثة التي تناولته وهو الذي يعاني من المرض الخبيث «خطاك السوء يا ولد الديرة»، قالتها «الراي» ورد العقروقة: «كان عليَّ إجراء عملية جراحية منتصف الاسبوع لإزالة ورم سرطاني جديد ظهر في الجهة اليسرى من ظهري»، لكن قاتل الله الانفلونزا الساكنة في جسدي التي ستمنع اجراء العملية حتى تختفي (اختنا الأنفلونزا).
ولد الديرة الذي كان يحدثنا من مشفاه التايلندي في توقيت انتشار الاشاعة لم نحب أن نعكر مزاجه وننقل الاشاعة له، لانه كان سعيدا ومتحمسا لإرسال «أحدث» ابداعاته الشعرية من كلماته لقصيدة أهداها لـ «الراي» أسماها «وصية ولد الديرة» والتي صبغت بطابع ساخر من وحي الاجواء القاسية التي يعيشها وهنا نصها:
مالت على الفن ان كان تقديره
على فراش الموت ومحد درى فيني
لك الله يا خالد ياولد هالديره
شين المرض وصل لما شراييني
ضاع الوفا والطيب وانعدمت الغيرة
من ربعي والأصحاب محد درى فيني
وين الوزير إللي عرض علي خيره
خذاني لنص البير وقص الحبل فيني
وين الوزير إلي رافع مناخيره
حتى على النقال رافض يحاجيني
الموت يايمــه مالــي مفر منه
ودي قبل لا أموت إنــك تشوفيني
وإن مت يايمـه دفنـونــي بالديره
ومابي الوزير فلان يعزي الاهل فيني
الفنان خالد العقروقة (ولد الديرة) أوصى لأمه «وإن مت يا يمّه دفنوني بالديرة... وما بي الوزير فلان يعزي الأهل فيني».
جيش الاشاعة عدده كبير وتكبر الاشاعة مثل كرة الثلج، وآخر إبداعات الفارغين المروجين للاشاعات كان خبر لاكته ألسنتهم قبل أن تتحول مسجات في خدمة البلاك بيري مفادها ان ولد الديرة توفاه الله وحددوا موعد وصول جنازته.
بعيد الشر عنك يا عقروقة قالتها «الراي» للفنان الذي يرقد في المستشفى الأميركي في تايلند عندما اتصلت به للاطمئنان على صحته، ولا لتبلغه عن الاشاعة الخبيثة التي تناولته وهو الذي يعاني من المرض الخبيث «خطاك السوء يا ولد الديرة»، قالتها «الراي» ورد العقروقة: «كان عليَّ إجراء عملية جراحية منتصف الاسبوع لإزالة ورم سرطاني جديد ظهر في الجهة اليسرى من ظهري»، لكن قاتل الله الانفلونزا الساكنة في جسدي التي ستمنع اجراء العملية حتى تختفي (اختنا الأنفلونزا).
ولد الديرة الذي كان يحدثنا من مشفاه التايلندي في توقيت انتشار الاشاعة لم نحب أن نعكر مزاجه وننقل الاشاعة له، لانه كان سعيدا ومتحمسا لإرسال «أحدث» ابداعاته الشعرية من كلماته لقصيدة أهداها لـ «الراي» أسماها «وصية ولد الديرة» والتي صبغت بطابع ساخر من وحي الاجواء القاسية التي يعيشها وهنا نصها:
مالت على الفن ان كان تقديره
على فراش الموت ومحد درى فيني
لك الله يا خالد ياولد هالديره
شين المرض وصل لما شراييني
ضاع الوفا والطيب وانعدمت الغيرة
من ربعي والأصحاب محد درى فيني
وين الوزير إللي عرض علي خيره
خذاني لنص البير وقص الحبل فيني
وين الوزير إلي رافع مناخيره
حتى على النقال رافض يحاجيني
الموت يايمــه مالــي مفر منه
ودي قبل لا أموت إنــك تشوفيني
وإن مت يايمـه دفنـونــي بالديره
ومابي الوزير فلان يعزي الاهل فيني
من جريدة الراي< div="">
No comments:
Post a Comment