انتشالها عام 2001 كان أصعب مهمة للفريق
قال مسؤول العمليات البحرية في فريق الغوص الكويتي وليد الشطي ان الفريق بصدد إنتاج فيلم وثائقي عن حطام إحدى السفن في منطقة عريفجان والذي يقع شرق الشعاب المرجانية للمنطقة التي تبعد نحو عشرة كيلومترات عن ساحل الجليعة.
وأضاف الشطي : أن «الفريق يحرص على مساندة الجهات الحكومية في رفع المخلفات والسفن الغارقة من سواحل الكويت»، مؤكدا أن هذا العمل المتميز يلاقي الإعجاب المحلي والدولي.
وأفاد بان انتشال سفينة القطر العملاقة في جون الكويت كان أصعب عملية لفريق الغوص عام 2001 حيث تزن المقطورة 950 طنا، وقد غرقت في حادث تصادم مع ركيزة ملاحية، مبينا أن الفريق استطاع وقف التلوث البيئي الخطير في الجون نظرا لاحتواء السفينة على كميات كبيرة من الوقود والزيوت.
وعن حطام عريفجان ذكر الشطي انه يبلغ نحو 40 مترا وعرضه سبعة أمتار وارتفاعه من القاع ستة أمتار ويقع في أعماق 11 مترا وقد تم إغراقه عام 1985، مشيرا إلى أن الحطام يعتبر مزارا للغواصين لوجود الكثير من المستعمرات المرجانية وبعض الكائنات البحرية فيه وحوله.
وذكر الشطي أن الفريق يتابع أحوال السفن الغارقة وما تسببه من مخاطر ملاحية وأهمية رفعها لحماية البيئة البحرية والمحافظة عليها.
وأضاف الشطي : أن «الفريق يحرص على مساندة الجهات الحكومية في رفع المخلفات والسفن الغارقة من سواحل الكويت»، مؤكدا أن هذا العمل المتميز يلاقي الإعجاب المحلي والدولي.
وأفاد بان انتشال سفينة القطر العملاقة في جون الكويت كان أصعب عملية لفريق الغوص عام 2001 حيث تزن المقطورة 950 طنا، وقد غرقت في حادث تصادم مع ركيزة ملاحية، مبينا أن الفريق استطاع وقف التلوث البيئي الخطير في الجون نظرا لاحتواء السفينة على كميات كبيرة من الوقود والزيوت.
وعن حطام عريفجان ذكر الشطي انه يبلغ نحو 40 مترا وعرضه سبعة أمتار وارتفاعه من القاع ستة أمتار ويقع في أعماق 11 مترا وقد تم إغراقه عام 1985، مشيرا إلى أن الحطام يعتبر مزارا للغواصين لوجود الكثير من المستعمرات المرجانية وبعض الكائنات البحرية فيه وحوله.
وذكر الشطي أن الفريق يتابع أحوال السفن الغارقة وما تسببه من مخاطر ملاحية وأهمية رفعها لحماية البيئة البحرية والمحافظة عليها.
جريدة الراي الكويتية
الاثنين 11 اكتوبر 2010
No comments:
Post a Comment